Pages

الاثنين، 14 نوفمبر 2011

رفعت الأسد وشبق السلطة وجنون الاجرام الذي لا يشفى... رفعت يريد أن يصبح رئيس يا جدعان

يطل علينا رفعت الأسد العجوز بوجهه القبيح الإجرامي مرةً أخرى ليظهر بوقاحة منقطعة النظير استهتاره ولا مبالاته بالشعب السوري بدءاً من الكبير حتى الرضيع في السرير، ليشكل مجلساً للإجرام يحتضنه هو وأمثاله من الخالدة أسماءهم في ذاكرة شعب سوريا كما يذكر التاريخ هتلر وموسوليني وستالين والحجاج وغيرهم من المجرمين.  يحاول استقطاب أبناء طائفته بحجة أنه يريد حمايتهم من احتمال الحرب الأهلية، وهو الذي استغل الطائفة وتسلق مع أخيه المجرم الخائن حافظ على أجساد فقراء هذه الطائفة لبناء إمبراطوريتهم المافيوزية.   يريد أن يتولى هو أو أحد من عائلته الحكم بعد تنحي بشار.  في الحقيقة يا رفعت، أنا ضد العنف، ولكن بخصوصك أنت تحديداً والخدَّام وهو اسم على مسمى، فإنني أطالب بإعدامكما أمام الشعب في ساحة العاصي مثل بشار وأفراد عصابته.  لن ننسى ما فعلتم ولن نسامحكم ويومكم قريب إن شاء الله.
المضحك أنه يتحدث وكأن له شعبية في سوريا حتى بين أبناء طائفته نفسها. شعبيتك أيها المجرم لا تتعدى مجموعة صغيرة من شبيحتك الذين يعيشون في أوروبا، وينتحلون صفات وألقاب ليست لهم، كصحفي ودكتور ومعارض وغيرها. وهي شعبية مرهونة بمبالغ المال التي تنفقها عليهم مما سرقته يداك من الشعب السوري النبيل.

هناك تعليق واحد:

Shaer Fastook يقول...

عندما تم اقتسام "الكنز "السوري الذي "عثر " عليه حافظ ورفعت .. بطريقة مسرحية توحي بوجود شرطي جيد وشرطي سيئ .. فرح البعض من الشعب بهذا " الايثار " من حافظ الذي اختار الوطن على أخيه المجرم ..
هذه الصورة هي آخر ما علق في ذهن رفع .. ما قاده اليوم إلى افتراض سهولة إعادة تمثيل هذه المسرحية مع بعض التعديلات ..
يبدو أن المشكلة في الجينات ..
وشكراً لزرقاء اليمامة ..